نبه عدد من العلماء إلى أن التلوث الضوضائي الذي تنشره في البحار والمحيطات أنشطة بشرية من قبيل شحن البضائع وأعمال البناء في المناطق البحرية، من شأنه أن يتسبب بإصابة السلاحف بفقدان السمع الذي ربما يلازمها مدة تتراوح بين دقائق عدة ومجموعة من الأيام.وتعرض الدراسة في "اجتماع علوم المحيطات لعام 2022" 2022 Ocean Sciences Meeting، وربما تترك تأثيرات في ما يتصل بنجاة بعض أنواع السلاحف المهددة بالانقراض.وفي حين اكتشفت دراسات سابقة التأثيرات المضرة التي تخلفها الضوضاء على حيوانات بحرية كالحبار والأسماك والحيتان، ذكر العلماء الذين نهضوا بالدراسة الأخيرة، وبعضم من "معهد وودز هول لعلوم المحيطات" في الولايات المتحدة، إن قدراً قليلاً من العمل قد كرس من أجل أنواع الزواحف مثل السلاحف.في المقابل، أشار البحث الجديد إلى أن لدى هذه الزواحف حساسية أكبر تجاه الصوت، مما ساد الاعتقاد به ساب